الولادة-وضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

الحمل والولادة هما من أكثر الأحداث الجسدية والعاطفية إثارة في حياة المرأة. يمكن أن يؤثران على صحة المرأة الجسدية والعقلية بعدة طرق، بما في ذلك ضغط الدم.

التغيرات الطبيعية في ضغط الدم أثناء الحمل

يرتفع ضغط الدم بشكل طبيعي أثناء الحمل، وخاصة في الأشهر الثلاثة الأخيرة. ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل، بما في ذلك:

  • زيادة حجم الدم: أثناء الحمل، يزيد حجم الدم في الجسم بحوالي 50٪. وهذا يؤدي إلى زيادة ضغط الدم.
  • زيادة حجم الرحم: يؤدي نمو الرحم إلى الضغط على الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى زيادة ضغط الدم.
  • زيادة إنتاج الهرمونات: تنتج المرأة أثناء الحمل مجموعة من الهرمونات التي يمكن أن تؤثر على ضغط الدم.

بشكل عام، يعتبر ضغط الدم مرتفعًا أثناء الحمل إذا كان أعلى من 140/90 ملم زئبق. إذا كان ضغط الدم مرتفعًا، فقد يصف الطبيب الأدوية لخفضه.

المخاطر المرتبطة بارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل

يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل إلى مجموعة من المضاعفات، بما في ذلك:

  • تسمم الحمل: تسمم الحمل هو حالة خطيرة يمكن أن تؤثر على الأم والجنين. يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وتورم، ومشاكل في الكلى، ومشاكل في الكبد، ومشاكل في الدماغ.
  • الولادة المبكرة: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى الولادة المبكرة.
  • انخفاض وزن المولود: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى انخفاض وزن المولود عند الولادة.

ما الذي يحدث لضغط الدم بعد الولادة؟

عادةً ما يعود ضغط الدم إلى مستوياته الطبيعية بعد الولادة. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد يظل ضغط الدم مرتفعًا بعد الولادة. إذا حدث ذلك، فقد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات ضغط الدم بانتظام.

نصائح للنساء الحوامل اللاتي يعانين من ارتفاع ضغط الدم

إذا كنتِ تعانين من ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل، فمن المهم اتباع تعليمات طبيبك بعناية. قد يوصي الطبيب بما يلي:

  • مراقبة ضغط الدم بانتظام: من المهم مراقبة ضغط الدم بانتظام أثناء الحمل. يمكن أن يساعدك ذلك على اكتشاف أي ارتفاع في ضغط الدم مبكرًا.
  • الالتزام بنظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد النظام الغذائي الصحي في خفض ضغط الدم. يُنصح بتناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في خفض ضغط الدم. يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
  • التحكم في التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن تساعد تقنيات إدارة التوتر، مثل التأمل أو اليوجا، في خفض ضغط الدم.

إذا كنتِ تعانين من أي من الأعراض التالية، فمن المهم الاتصال بطبيبك على الفور:

  • صداع شديد
  • رؤية مشوشة
  • ألم في الصدر
  • انتفاخ الوجه أو اليدين
  • مشاكل في التنفس

خاتمة

الحمل والولادة هما من أكثر الأحداث الجسدية والعاطفية إثارة في حياة المرأة. يمكن أن يؤثران على صحة المرأة الجسدية والعقلية بعدة طرق، بما في ذلك ضغط الدم. من المهم مراقبة ضغط الدم بانتظام أثناء الحمل وبعد الولادة، ومتابعة تعليمات الطبيب بعناية.

 


الأسباب-الخفية-وراء-ارتفاع-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

ارتفاع ضغط الدم هو حالة شائعة تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. يتميز ارتفاع ضغط الدم بارتفاع قوة دفع الدم على جدران الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي.

في معظم الحالات، يكون ارتفاع ضغط الدم ناتجًا عن مجموعة من العوامل، بما في ذلك:

  • العمر: يزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • الجنس: الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم من النساء.
  • العائلة: إذا كان لدى أحد أفراد الأسرة تاريخًا من ارتفاع ضغط الدم، فمن المرجح أن تصاب به أيضًا.
  • الوزن الزائد أو السمنة: زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • عدم ممارسة الرياضة: عدم ممارسة الرياضة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول نظام غذائي غير صحي: تناول نظام غذائي غير صحي غني بالصوديوم والدهون المشبعة يمكن أن يساهم في ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية: بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل ومدرات البول، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

ومع ذلك، هناك أيضًا بعض الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم، والتي قد لا يدركها الكثير من الناس.

الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم

فيما يلي بعض الأسباب الخفية وراء ارتفاع ضغط الدم:

  • اضطرابات النوم: يمكن أن يؤدي الأرق أو النوم المضطرب إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل مؤقت.
  • بعض الحالات الطبية: يمكن أن تؤدي بعض الحالات الطبية، مثل متلازمة التعب المزمن ومتلازمة تكيس المبايض، إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية غير الموصوفة: يمكن أن تؤدي بعض الأدوية غير الموصوفة، مثل مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، إلى ارتفاع ضغط الدم.

تشخيص ارتفاع ضغط الدم

يمكن تشخيص ارتفاع ضغط الدم عن طريق قياس ضغط الدم. يُقاس ضغط الدم بوحدة ملم زئبق (ملم زئبق). الضغط الطبيعي للدم هو أقل من 120/80 ملم زئبق. إذا كان ضغط الدم أعلى من 140/90 ملم زئبق، فهذا يعتبر ارتفاعًا في ضغط الدم.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم على شدته. في معظم الحالات، يمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل:

  • الحفاظ على وزن صحي
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • تناول نظام غذائي صحي
  • التوقف عن التدخين

إذا لم يكن تغيير نمط الحياة كافيًا، فقد يصف الطبيب الأدوية. هناك العديد من أنواع الأدوية التي يمكن أن تساعد في علاج ارتفاع ضغط الدم.

الوقاية من ارتفاع ضغط الدم

يمكن الوقاية من ارتفاع ضغط الدم عن طريق اتخاذ بعض الإجراءات، مثل:

  • الحفاظ على وزن صحي
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • تناول نظام غذائي صحي
  • التوقف عن التدخين

إذا كنت تعاني من أي من عوامل الخطر للإصابة بارتفاع ضغط الدم، فمن المهم إجراء فحص ضغط الدم بانتظام. يمكن لطبيبك مساعدتك في تحديد ما إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وتقديم المشورة لك حول كيفية الوقاية منه.

نصائح للوقاية من ارتفاع ضغط الدم

فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم:

  • الحفاظ على وزن صحي: يُنصح الرجال بوزن لا يزيد عن 90 كيلوجرامًا، والنساء بوزن لا يزيد عن 75 كيلوجرامًا.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.
  • تناول نظام غذائي صحي: يُنصح بتناول نظام غذائي صحي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون.
  • التوقف عن التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية الأخرى.

إذا كنت تتبع هذه النصائح، فقد تساعد في خفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

 


ارتفاع-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية شائعة تتميز بارتفاع ضغط الدم في الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى وأمراض القلب التاجية.

أسباب ارتفاع ضغط الدم

يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم لأسباب عديدة، بما في ذلك:

  • العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب الجينات دورًا في زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • العمر: تزداد مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • السمنة: يمكن أن تزيد السمنة من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • قلة النشاط البدني: يمكن أن تزيد قلة النشاط البدني من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول الأطعمة غير الصحية: يمكن أن تزيد الأطعمة غير الصحية، مثل الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والصوديوم، من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • التدخين: يمكن أن يزيد التدخين من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • شرب الكحول: يمكن أن يزيد شرب الكحول من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الحالات الطبية: يمكن أن تزيد بعض الحالات الطبية، مثل مرض السكري وأمراض الكلى وأمراض القلب التاجية، من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

أعراض ارتفاع ضغط الدم

في كثير من الحالات، لا تظهر أي أعراض لارتفاع ضغط الدم. لهذا السبب، يُعرف أيضًا باسم “القاتل الصامت”. ومع ذلك، قد يعاني بعض الأشخاص من بعض الأعراض، مثل:

  • الصداع
  • الدوخة
  • التعب
  • نزيف الأنف
  • مشاكل في الرؤية

تشخيص ارتفاع ضغط الدم

يتم تشخيص ارتفاع ضغط الدم من خلال قياس ضغط الدم. يُعتبر ضغط الدم مرتفعًا إذا كان أعلى من 140/90 ملم زئبق.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم على شدته وسببه. يمكن أن يشمل العلاج ما يلي:

  • تغييرات نمط الحياة: يمكن أن تساعد تغييرات نمط الحياة، مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وتقليل التوتر، في خفض ضغط الدم.
  • الأدوية: قد يصف الطبيب الأدوية، مثل مدرات البول أو حاصرات بيتا أو محصرات قنوات الكالسيوم، للمساعدة في خفض ضغط الدم.

مخاطر ارتفاع ضغط الدم

إذا لم يتم علاج ارتفاع ضغط الدم، يمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك:

  • النوبات القلبية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تصلب الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية.
  • السكتات الدماغية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تمزق الأوعية الدموية في الدماغ، مما قد يؤدي إلى السكتة الدماغية.
  • أمراض الكلى: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الكلى، مما قد يؤدي إلى الفشل الكلوي.
  • أمراض القلب التاجية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تصلب الشرايين في القلب، مما قد يؤدي إلى أمراض القلب التاجية.

الوقاية من ارتفاع ضغط الدم

يمكن أن تساعد بعض النصائح في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك:

  • الحفاظ على وزن صحي: يمكن أن يساعد الحفاظ على وزن صحي في خفض ضغط الدم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد ممارسة الرياضة بانتظام في خفض ضغط الدم.
  • اتباع نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي، مثل نظام غذائي البحر الأبيض المتوسط، في خفض ضغط الدم.
  • تقليل التوتر: يمكن أن يساعد تقليل التوتر في خفض ضغط الدم.

خاتمة

ارتفاع ضغط الدم هو حالة طبية خطيرة يمكن أن تؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية. من المهم قياس ضغط الدم بانتظام وإجراء تغييرات على نمط الحياة أو تناول الأدوية إذا لزم الأمر للسيطرة على ضغط الدم.

 


مريض-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

ضغط الدم هو قوة دفع الدم على جدران الأوعية الدموية. عندما يكون ضغط الدم مرتفعًا، يمكن أن يتسبب في تلف الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

هناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك النظام الغذائي وقلة النشاط البدني والتدخين وزيادة الوزن. إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فمن المهم اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وإدارة وزنك لتقليل ضغط الدم لديك.

فيما يلي بعض الأطعمة والمشروبات التي يجب على مرضى ارتفاع ضغط الدم تجنبها:

  • الأطعمة الغنية بالملح: الملح هو أحد أهم عوامل ارتفاع ضغط الدم. يجب أن يقتصر تناول الصوديوم على 2300 ملليجرام يوميًا للشخص البالغ. 
  • الأطعمة المصنعة: غالبًا ما تحتوي الأطعمة المصنعة على نسبة عالية من الصوديوم والسكر والدهون المشبعة. 
  • الأطعمة الدهنية: يمكن أن تزيد الأطعمة الدهنية من خطر الإصابة بأمراض القلب، والتي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. 
  • الأطعمة السكرية: يمكن أن تؤدي الأطعمة السكرية إلى زيادة الوزن، والتي يمكن أن تساهم في ارتفاع ضغط الدم. 
  • الكحول: يمكن أن يؤدي الكحول إلى ارتفاع ضغط الدم على المدى القصير والطويل. 

فيما يلي بعض الأطعمة والمشروبات التي يجب على مرضى ارتفاع ضغط الدم تناولها باعتدال:

  • المشروبات الغازية: تحتوي المشروبات الغازية على نسبة عالية من الصوديوم والسكر. 
  • الأطعمة المخللة: تحتوي الأطعمة المخللة على نسبة عالية من الصوديوم. 
  • الأطعمة المعلبة: تحتوي الأطعمة المعلبة على نسبة عالية من الصوديوم. 
  • الوجبات السريعة: تحتوي الوجبات السريعة على نسبة عالية من الصوديوم والسكر والدهون المشبعة. 
  • اللحوم الحمراء: تحتوي اللحوم الحمراء على نسبة عالية من الدهون المشبعة. 
  • منتجات الألبان كاملة الدسم: تحتوي منتجات الألبان كاملة الدسم على نسبة عالية من الدهون المشبعة. 

فيما يلي بعض النصائح لمرضى ارتفاع ضغط الدم لاختيار الأطعمة والمشروبات الصحية:

  • اقرأ الملصقات الغذائية بعناية: ابحث عن الأطعمة التي تحتوي على نسبة منخفضة من الصوديوم والسكر والدهون المشبعة.
  • اصنع طعامك بنفسك قدر الإمكان: سيساعدك ذلك على التحكم في كمية الصوديوم والسكر والدهون المشبعة في وجباتك.
  • اختر الخضار والفواكه والبقوليات: هذه الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية وغنية بالعناصر الغذائية، مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، والتي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم. 
  • اختر البروتينات الخالية من الدهون أو قليلة الدهون: مثل الدجاج والأسماك والديك الرومي. 
  • اختر الألبان منخفضة الدسم أو الخالية من الدسم.

بالإضافة إلى تجنب الأطعمة والمشروبات المدرجة أعلاه، من المهم أيضًا أن تتأكد من شرب الكثير من السوائل، مثل الماء والشاي غير المحلى والقهوة الخالية من الكافيين. يمكن أن تساعد السوائل في طرد الصوديوم الزائد من الجسم.

إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فتحدث إلى طبيبك حول أفضل نظام غذائي لك. يمكن أن يساعدك طبيبك في تطوير خطة غذائية صحية تساعدك على التحكم في ضغط الدم لديك.

فيما يلي بعض النصائح الإضافية لمرضى ارتفاع ضغط الدم:

  • ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد التمارين الرياضية في خفض ضغط الدم عن طريق تحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر.

 


ضغط-الدم-المرتفع-ونزيف-الأنف.png
19/ديسمبر/2023

ضغط الدم المرتفع، أو ارتفاع ضغط الدم، هو حالة تتميز بارتفاع ضغط الدم في الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الأوعية الدموية في الأنف. يمكن أن يؤدي هذا الضرر إلى نزيف الأنف.

كيف يمكن لضغط الدم المرتفع أن يسبب نزيف الأنف؟

يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية في الأنف بعدة طرق، بما في ذلك:

  • ترقق الأوعية الدموية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى ترقق الأوعية الدموية في الأنف، مما يجعلها أكثر عرضة للنزيف.
  • ضعف الأوعية الدموية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى ضعف الأوعية الدموية في الأنف، مما يجعلها أكثر عرضة للتمزق.
  • التهاب الأوعية الدموية: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى التهاب الأوعية الدموية في الأنف، مما يجعلها أكثر عرضة للنزيف.

أعراض نزيف الأنف

تشمل أعراض نزيف الأنف ما يلي:

  • تدفق الدم من الأنف
  • ألم في الأنف
  • صداع
  • دوار

تشخيص نزيف الأنف

عادةً ما يتم تشخيص نزيف الأنف بناءً على الأعراض. ومع ذلك، إذا كان نزيف الأنف شديدًا أو متكررًا، فقد يطلب الطبيب إجراء اختبارات إضافية، مثل:

  • اختبارات الدم: يمكن أن تساعد اختبارات الدم في تحديد السبب الأساسي لنزيف الأنف، مثل ارتفاع ضغط الدم.
  • تصوير الأنف: يمكن أن يساعد تصوير الأنف في تحديد وجود أي تشوهات في الأوعية الدموية في الأنف.

علاج نزيف الأنف

يمكن عادةً إيقاف نزيف الأنف البسيط عن طريق الضغط على الأنف لمدة 10-15 دقيقة. إذا لم يتوقف النزيف، فقد يصف الطبيب الأدوية أو العلاجات الأخرى، مثل:

  • الأدوية المضادة للتخثر: يمكن أن تساعد الأدوية المضادة للتخثر في تقليل تخثر الدم، مما قد يساعد في إيقاف النزيف.
  • الأدوية المضادة للالتهابات: يمكن أن تساعد الأدوية المضادة للالتهابات في تقليل الالتهاب في الأوعية الدموية، مما قد يساعد في إيقاف النزيف.
  • الجراحة: في الحالات الشديدة، قد يلزم إجراء جراحة لإصلاح الأوعية الدموية التالفة في الأنف.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعد علاج ارتفاع ضغط الدم أمرًا مهمًا لمنع النزيف الأنفي ومشاكل صحية أخرى، مثل السكتة الدماغية والنوبة القلبية. يمكن علاج ارتفاع ضغط الدم بمجموعة متنوعة من الأدوية، مثل:

  • محصرات بيتا
  • مدرات البول
  • حاصرات قنوات الكالسيوم
  • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين

نصائح للوقاية من نزيف الأنف

فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في الوقاية من نزيف الأنف:

  • الحفاظ على رطوبة الأنف: يمكن أن يساعد الحفاظ على رطوبة الأنف في منع جفاف الأوعية الدموية، مما قد يقلل من خطر النزيف. يمكنك القيام بذلك عن طريق استخدام مرطب أو بخاخ الأنف الملحي.
  • تجنب الأنشطة التي يمكن أن تؤدي إلى إصابة الأنف: يمكن أن يؤدي التعرض للضرب أو الصدمة أو حتى العطس بقوة إلى إصابة الأوعية الدموية في الأنف، مما قد يؤدي إلى النزيف.
  • تناول نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد اتباع نظام غذائي صحي في السيطرة على ارتفاع ضغط الدم، مما قد يساعد في منع نزيف الأنف.

متى يجب استشارة الطبيب؟

إذا كنت تعاني من نزيف الأنف، فمن المهم استشارة الطبيب إذا كان النزيف:

  • شديدًا أو متكررًا
  • يحدث أثناء الحمل أو بعد الولادة
  • يصاحبه ألم في الرأس أو صداع
  • يصاحبه أعراض أخرى، مثل دوار أو غثيان

يمكن أن يساعد الطبيب في تحديد السبب الأساسي لنزيف الأنف وعلاجه.

 


موازنة-الضغط-المرتفع.png
19/ديسمبر/2023

ارتفاع ضغط الدم هو حالة شائعة تصيب ملايين الأشخاص حول العالم. يتميز ارتفاع ضغط الدم بارتفاع قوة دفع الدم على جدران الشرايين. يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي.

يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم بسبب مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك:

  • العمر: يزيد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • الجنس: الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم من النساء.
  • العائلة: إذا كان لدى أحد أفراد الأسرة تاريخًا من ارتفاع ضغط الدم، فمن المرجح أن تصاب به أيضًا.
  • الوزن الزائد أو السمنة: زيادة الوزن أو السمنة تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • عدم ممارسة الرياضة: عدم ممارسة الرياضة بانتظام يزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • تناول نظام غذائي غير صحي: تناول نظام غذائي غير صحي غني بالصوديوم والدهون المشبعة يمكن أن يساهم في ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الأدوية: بعض الأدوية، مثل حبوب منع الحمل ومدرات البول، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

يمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم عن طريق تغيير نمط الحياة، مثل:

  • الحفاظ على وزن صحي
  • ممارسة الرياضة بانتظام
  • تناول نظام غذائي صحي
  • التوقف عن التدخين

إذا لم يكن تغيير نمط الحياة كافيًا، فقد يصف الطبيب الأدوية. هناك العديد من أنواع الأدوية التي يمكن أن تساعد في علاج ارتفاع ضغط الدم.

طرق خفض ضغط الدم

فيما يلي بعض الطرق المناسبة لخفض ضغط الدم:

الحفاظ على وزن صحي

يعتبر الحفاظ على وزن صحي من أهم الطرق لخفض ضغط الدم. يمكن أن يؤدي فقدان حتى 5٪ من وزن الجسم إلى خفض ضغط الدم بشكل ملحوظ.

ممارسة الرياضة بانتظام

تساعد ممارسة الرياضة بانتظام على خفض ضغط الدم عن طريق تحسين الدورة الدموية وقوة القلب. يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام لمدة 30 دقيقة على الأقل معظم أيام الأسبوع.

تناول نظام غذائي صحي

يمكن أن يساعد تناول نظام غذائي صحي على خفض ضغط الدم عن طريق تقليل تناول الصوديوم وزيادة تناول البوتاسيوم.

التوقف عن التدخين

يمكن أن يؤدي التدخين إلى ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية الأخرى.

الأدوية

إذا لم يكن تغيير نمط الحياة كافيًا، فقد يصف الطبيب الأدوية. هناك العديد من أنواع الأدوية التي يمكن أن تساعد في علاج ارتفاع ضغط الدم.

نصائح إضافية لخفض ضغط الدم

فيما يلي بعض النصائح الإضافية التي يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم:

  • احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يؤدي الحرمان من النوم إلى ارتفاع ضغط الدم. يُنصح بالنوم لمدة 7-8 ساعات كل ليلة.
  • تحكم في التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن تساعد تقنيات إدارة التوتر، مثل التأمل أو اليوجا، في خفض ضغط الدم.
  • قلل من تناول الكحول: يمكن أن يؤدي تناول الكحول إلى ارتفاع ضغط الدم. يُنصح بحد تناول الكحول إلى 14 وحدة أسبوعيًا للرجال و12 وحدة أسبوعيًا للنساء.
  • لا تتناول كميات كبيرة من الكافيين: يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الكافيين إلى ارتفاع ضغط الدم. يُنصح بحد تناول الكافيين إلى 400 ملليجرام يوميًا.

موازنة الضغط المرتفع

يمكن أن يساعد اتباع هذه النصائح في موازنة الضغط المرتفع والسيطرة عليه. إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فمن المهم استشارة الطبيب لتحديد أفضل خطة علاجية لك.

نصائح للمرضى الذين يتناولون أدوية ضغط الدم

إذا كنت تتناول أدوية ضغط الدم، فمن المهم أن تتناولها كما هو موصوف من قبل الطبيب. لا تتوقف عن تناول الأدوية أو تغير الجرعة دون استشارة الطبيب.

من المهم أيضًا أن تجري فحوصات ضغط الدم بانتظام. يمكن أن يساعدك طبيبك على مراقبة ضغط الدم وتعديل خطة العلاج حسب الحاجة.

 


أجهزة-قياس-الضغط-المختلفة،-المميزات-والعيوب.png
19/ديسمبر/2023

مقدمة

قياس ضغط الدم هو إجراء بسيط وسريع يمكن أن يساعد في تشخيص وعلاج ارتفاع ضغط الدم، وهو حالة طبية شائعة يمكن أن تؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

تتوفر أجهزة قياس الضغط المختلفة في الأسواق، ولكل منها مزايا وعيوب. في هذا المقال، سنتعرف على أنواع أجهزة قياس الضغط المختلفة، ومزايا وعيوب كل نوع.

أنواع أجهزة قياس الضغط

تصنف أجهزة قياس الضغط إلى عدة أنواع، بناءً على طريقة عملها، وهي:

  • أجهزة قياس الضغط الزئبقي: هي أجهزة قياس الضغط التقليدية، والتي تستخدم الزئبق لقياس الضغط. تعتبر أجهزة قياس الضغط الزئبقي دقيقة للغاية، ولكنها قد تكون خطيرة إذا تم التعامل معها بشكل غير صحيح.
  • أجهزة قياس الضغط الهوائية: هي أجهزة قياس الضغط الأكثر شيوعًا، والتي تستخدم الهواء لقياس الضغط. تعتبر أجهزة قياس الضغط الهوائية سهلة الاستخدام وتوفر نتائج دقيقة، كما أنها أكثر أمانًا من أجهزة قياس الضغط الزئبقي.
  • أجهزة قياس الضغط الإلكترونية: هي أجهزة قياس الضغط الحديثة، والتي تستخدم إلكترونيات لقياس الضغط. تعتبر أجهزة قياس الضغط الإلكترونية سهلة الاستخدام وتوفر نتائج دقيقة، كما أنها أكثر أمانًا من أجهزة قياس الضغط الزئبقي والهواء.

مزايا وعيوب أجهزة قياس الضغط الزئبقي

المميزات:

  • دقيقة للغاية
  • تدوم طويلاً
  • يمكن إصلاحها بسهولة

العيوب:

  • خطيرة إذا تم التعامل معها بشكل غير صحيح
  • ثقيلة وضخمة
  • قد تكون باهظة الثمن

مزايا وعيوب أجهزة قياس الضغط الهوائية

المميزات:

  • سهلة الاستخدام
  • توفر نتائج دقيقة
  • أكثر أمانًا من أجهزة قياس الضغط الزئبقي
  • خفيفة الوزن وسهلة الحمل
  • متوفرة بأسعار معقولة

العيوب:

  • قد لا تكون دقيقة تمامًا مثل أجهزة قياس الضغط الزئبقي
  • قد تتأثر بعوامل مثل درجة الحرارة والرطوبة

مزايا وعيوب أجهزة قياس الضغط الإلكترونية

المميزات:

  • سهلة الاستخدام
  • توفر نتائج دقيقة
  • أكثر أمانًا من أجهزة قياس الضغط الزئبقي والهواء
  • خفيفة الوزن وسهلة الحمل
  • متوفرة بأسعار معقولة
  • يمكن توصيلها بجهاز كمبيوتر أو هاتف ذكي لتسجيل نتائج القياس

العيوب:

  • قد تكون أقل دقة من أجهزة قياس الضغط الزئبقي
  • قد تتأثر بعوامل مثل درجة الحرارة والرطوبة

اختيار جهاز قياس الضغط المناسب

عند اختيار جهاز قياس الضغط المناسب، يجب مراعاة العوامل التالية:

  • الدقة: من المهم اختيار جهاز قياس الضغط الدقيق، خاصةً إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم.
  • السهولة في الاستخدام: يجب أن يكون جهاز قياس الضغط سهل الاستخدام، حتى تتمكن من قياس ضغط الدم بنفسك في المنزل.
  • الأمان: يجب أن يكون جهاز قياس الضغط آمنًا، خاصةً إذا كان لديك أطفال أو حيوانات أليفة.
  • التكلفة: يجب أن تختار جهاز قياس الضغط الذي يناسب ميزانيتك.

نصائح لقياس ضغط الدم بدقة

فيما يلي بعض النصائح لقياس ضغط الدم بدقة:

  • اجلس في وضع مريح لمدة 5 دقائق قبل القياس.
  • ضع ذراعك على سطح مستوٍ، مع إبقاء الكوع مرتفعًا بزاوية 90 درجة.
  • ضع الكفة على ذراعك، بحيث يكون الجزء العلوي من الكفة على بعد 1 بوصة فوق الكوع.
  • ابدأ في القياس بمجرد أن تشعر بالضغط.
  • سجل نتائج القياس في دفتر أو تطبيق.

خاتمة

يوجد العديد من أنواع أجهزة قياس الضغط المختلفة في الأسواق، ولكل نوع مزايا وعيوب. عند اختيار جهاز قياس الضغط المناسب، يجب مراعاة العوامل المذكورة أعلاه.

 


أعراض-تدل-على-ارتفاع-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

ضغط الدم هو قوة دفع الدم على جدران الأوعية الدموية. عندما يكون ضغط الدم مرتفعًا، يمكن أن يتسبب في تلف الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

في كثير من الحالات، لا تظهر أي أعراض لارتفاع ضغط الدم حتى يصبح مرتفعًا جدًا. ومع ذلك، هناك بعض الأعراض التي قد تظهر لدى بعض الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك:

  • الصداع: قد يكون الصداع من أعراض ارتفاع ضغط الدم، خاصةً في الجزء الخلفي من الرأس أو الرقبة. 
  • مشاكل في الرؤية: قد يعاني الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم من مشاكل في الرؤية، مثل تشوش الرؤية أو رؤية الهالات حول الأضواء. 
  • دوار أو دوخة: قد يشعر الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم بالدوخة أو الدوار، خاصةً عند الوقوف أو الاستلقاء. 
  • نزيف الأنف: قد يعاني الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم من نزيف الأنف، خاصةً في الليل. 
  • تغيرات في ضربات القلب: قد يشعر الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم بزيادة دقات القلب أو خفقان القلب. 
  • تعب أو ضعف: قد يشعر الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم بالتعب أو الضعف بشكل غير عادي. 
  • مشاكل في التبول: قد يعاني الأشخاص المصابون بارتفاع ضغط الدم من زيادة الحاجة إلى التبول، أو صعوبة التبول، أو ألم أثناء التبول. 

إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المهم استشارة الطبيب. يمكن أن يساعدك الطبيب في تشخيص ارتفاع ضغط الدم وتحديد أفضل طريقة لعلاجه.

من المهم أيضًا أن تتذكر أنه ليس كل الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم سيظهرون أي أعراض. لذلك، من المهم إجراء فحوصات ضغط الدم بانتظام، خاصةً إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

عوامل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم

هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك:

  • العمر: تزداد فرص الإصابة بارتفاع ضغط الدم مع تقدم العمر.
  • التاريخ العائلي: إذا كان لديك تاريخ عائلي من ارتفاع ضغط الدم، فأنت أكثر عرضة للإصابة به.
  • السمنة: زيادة الوزن أو السمنة هي عامل خطر رئيسي لارتفاع ضغط الدم.
  • قلة النشاط البدني: يمكن أن يؤدي قلة النشاط البدني إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • النظام الغذائي غير الصحي: يمكن أن يؤدي النظام الغذائي غير الصحي، مثل النظام الغذائي الغني بالصوديوم والدهون المشبعة، إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • التدخين: يمكن أن يؤدي التدخين إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • شرب الكحول المفرط: يمكن أن يؤدي شرب الكحول المفرط إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • بعض الحالات الطبية: يمكن أن تزيد بعض الحالات الطبية، مثل مرض السكري وأمراض الكلى، من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

علاج ارتفاع ضغط الدم

يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم على شدة الحالة. في معظم الحالات، يمكن السيطرة على ارتفاع ضغط الدم عن طريق اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام وإدارة وزنك. قد يصف لك الطبيب أيضًا دواءً لخفض ضغط الدم.

نصائح للوقاية من ارتفاع ضغط الدم

لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من ارتفاع ضغط الدم، ولكن هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها للمساعدة في تقليل خطر الإصابة بها، بما في ذلك:

  • الحفاظ على وزن صحي: يمكن أن يساعدك الحفاظ على وزن صحي على تقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد التمارين الرياضية في خفض ضغط الدم عن طريق تحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر.
  • إدارة نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية: يمكن أن تساعد إدارة نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية في تقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • الإقلاع عن التدخين: يمكن أن يساعد الإقلاع عن التدخين في تقليل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • شرب الكحول باعتدال: يمكن أن يؤدي شرب الكحول المفرط إلى ارتفاع ضغط الدم.

 


أعراض-انخفاض-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

تعريف انخفاض ضغط الدم

ما هو انخفاض ضغط الدم؟

يعد انخفاض ضغط الدم هو حالة تحدث عندما يصبح ضغط الدم أقل من المعدلات الطبيعية، ويمكن أن تسبب أعراضًا مثل الدوخة والغثيان والتعب الشديد والصداع.

ما هي النسبة الطبيعية لضغط الدم؟

تختلف النسبة الطبيعية لضغط الدم بين الأفراد وتعتمد على عوامل مثل العمر والجنس والصحة العامة. ومع ذلك، فإن المعدلات الطبيعية لضغط الدم تشمل:

  • ضغط الدم الانقباضي: من 90 إلى 120 ملم زئبقي
  • ضغط الدم الانبساطي: من 60 إلى 80 ملم زئبقي

يجب إجراء فحص ضغط الدم بانتظام لتحديد ما إذا كان الضغط ضمن المعدلات الطبيعية والتحقق من عدم وجود أي مشكلات صحية مرتبطة بارتفاع أو انخفاض ضغط الدم.

الأسباب الشائعة لانخفاض ضغط الدم

تنتج حالات انخفاض ضغط الدم عن عدة أسباب مختلفة، ومن بين الأسباب الأكثر شيوعًا:

الجفاف وانخفاض حجم الدم

إذا كان جسم الشخص يفقد الكثير من السوائل، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انخفاض حجم الدم، مما يتسبب في انخفاض ضغط الدم.

مشاكل القلب والأوعية الدموية

قد يؤدي تضيق الصمامات القلبية أو التهاب الأوعية الدموية إلى انخفاض ضغط الدم، ويمكن أن يتطلب ذلك العلاج الطبي الفوري.

تشمل العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى انخفاض ضغط الدم الإصابة ببعض الأمراض مثل السكري والشريان التاجي وانخفاض نسبة السكر في الدم وتناول بعض الأدوية مثل الأدوية المضادة للقلق وبعض الأدوية المضادة لارتفاع ضغط الدم.

الأعراض الرئيسية لانخفاض ضغط الدم

تتفاوت الأعراض التي يمكن أن تظهر مع انخفاض ضغط الدم، ولكن بعض الأعراض الرئيسية تشمل:

الدوخة والدوار

تعتبر الدوخة والدوار أحد أكثر الأعراض شيوعًا الناجمة عن انخفاض ضغط الدم، حيث يشعر الشخص بعدم الاستقرار وتشوش في الرؤية وفقدان التوازن.

الصداع والشعور بالضعف

يشعر الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم بالصداع وعدم الانتباه والتركيز بشكل جيد، بالإضافة إلى شعورهم بالضعف الشديد والارهاق.

وبالنظر إلى خطورة بعض الأسباب الكامنة وراء انخفاض ضغط الدم، يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض مستمرة مراجعة الطبيب فورًا.

الأعراض الأخرى لانخفاض ضغط الدم

بالإضافة إلى الدوار والصداع، فإن أعراض انخفاض ضغط الدم تشمل الخمول والتعب الشديد، حيث يشعر الشخص بفتور في جسمه وصعوبة القيام بالأعمال اليومية.

ويمكن أيضًا تجربة العرق البارد والتعرق الشديد، حيث يصبح الجسم باردًا ورطبًا بشكل غير معتاد، ويمكن أن تزداد هذه الأعراض خلال فترات الحر أو الرطوبة العالية.

من الضروري التأكد من مسببات انخفاض ضغط الدم، خاصة في حالات الإصابة المستمرة به، وينصح بالتوجه للطبيب في أسرع وقت ممكن لعلاجه بشكل صحيح.

الحالات المعقدة لانخفاض ضغط الدم

صدمة الجسم والحالات الطارئة

قد يواجه الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم الحالات المعقدة مثل صدمة الجسم. تحدث صدمة الجسم عندما يتوقف الدم عن التدفق بشكل كافي إلى الأعضاء والأنسجة في الجسم، مما يؤدي إلى تلف الأعضاء وفشلها في بعض الأحيان. وتتطلب حالات الطوارئ تدخلاً طبياً فورياً لتجنب المضاعفات.

انخفاض ضغط الدم بسبب الأدوية

تسبب بعض الأدوية انخفاض ضغط الدم، وقد يتعرض الأشخاص لتفاعلات دوائية غير متوقعة. ومن الممكن أن يؤدي ذلك إلى تداخل خطير مع الأدوية الأخرى وحدوث تأثيرات جانبية. وبما أن بعض الأدوية تؤثر بشكل مباشر على ضغط الدم، فإنه يجب التحدث إلى الطبيب المختص قبل تناول أي دواء جديد، خاصة إذا كان الفرد يعاني من ضغط دم منخفض بشكل طبيعي.

 


أسباب-انخفاض-ضغط-الدم.png
19/ديسمبر/2023

الضغط المنخفض، أو انخفاض ضغط الدم، هو حالة تتميز بانخفاض ضغط الدم في الشرايين. يُعتبر الضغط الانقباضي أقل من 90 ملم زئبق أو الضغط الانبساطي أقل من 60 ملم زئبق، ضغطًا منخفضًا.

أعراض انخفاض ضغط الدم

قد لا يعاني بعض الأشخاص من أي أعراض لانخفاض ضغط الدم. ومع ذلك، قد يعاني الآخرون من بعض الأعراض التالية:

  • الدوخة
  • الدوار
  • الرؤية المزدوجة
  • الصداع
  • الغثيان
  • القيء
  • الإغماء

أسباب انخفاض ضغط الدم

هناك العديد من الأسباب المحتملة لانخفاض ضغط الدم، بما في ذلك:

  • العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب العوامل الوراثية دورًا في خطر الإصابة بانخفاض ضغط الدم.
  • الجفاف: يمكن أن يؤدي الجفاف إلى انخفاض ضغط الدم عن طريق تقليل حجم الدم.
  • الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية، مثل مضادات الهيستامين وأدوية مدرات البول، انخفاض ضغط الدم.
  • الحالات الطبية الأخرى: يمكن أن تكون بعض الحالات الطبية، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية ومتلازمة شيهان، سببًا لانخفاض ضغط الدم.

تشخيص انخفاض ضغط الدم

يتم تشخيص انخفاض ضغط الدم عن طريق إجراء فحص بدني وقياس ضغط الدم. يمكن أن يساعد اختبار الدم أيضًا في تحديد السبب الأساسي لانخفاض ضغط الدم.

علاج انخفاض ضغط الدم

يعتمد علاج انخفاض ضغط الدم على السبب الأساسي. إذا كان انخفاض ضغط الدم ناتجًا عن الجفاف، فقد يصف الطبيب شرب السوائل. إذا كان انخفاض ضغط الدم ناتجًا عن الأدوية، فقد يصف الطبيب دواءً مختلفًا. إذا كان انخفاض ضغط الدم ناتجًا عن حالة طبية أخرى، فقد يصف الطبيب علاجًا لهذه الحالة.

خيارات علاج انخفاض ضغط الدم

هناك العديد من خيارات علاج انخفاض ضغط الدم، بما في ذلك:

  • زيادة تناول السوائل: يمكن أن يساعد زيادة تناول السوائل في زيادة حجم الدم، مما قد يساعد في رفع ضغط الدم.
  • تغيير الأدوية: إذا كان انخفاض ضغط الدم ناتجًا عن الأدوية، فقد يصف الطبيب دواءً مختلفًا.
  • علاج الحالة الطبية الأساسية: إذا كان انخفاض ضغط الدم ناتجًا عن حالة طبية أخرى، فقد يصف الطبيب علاجًا لهذه الحالة.

نصائح للأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم

فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعد الأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم في إدارة حالتهم:

  • تناول السوائل بانتظام: يجب على الأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم شرب الكثير من السوائل، خاصةً في الطقس الحار أو عند ممارسة الرياضة.
  • تجنب الوقوف لفترة طويلة: قد يؤدي الوقوف لفترة طويلة إلى انخفاض ضغط الدم، لذلك يجب على الأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم تجنب الوقوف لفترة طويلة.
  • تناول وجبات خفيفة متكررة: يمكن أن يساعد تناول وجبات خفيفة متكررة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم، مما قد يساعد في منع انخفاض ضغط الدم.
  • رفع الساقين عند الوقوف: يمكن أن يساعد رفع الساقين عند الوقوف في تحسين الدورة الدموية، مما قد يساعد في منع انخفاض ضغط الدم.
  • ارتداء جوارب ضاغطة: يمكن أن تساعد الجوارب الضاغطة في تحسين الدورة الدموية، مما قد يساعد في منع انخفاض ضغط الدم.
  • تجنب تناول الكافيين والكحول: يمكن أن يؤدي الكافيين والكحول إلى انخفاض ضغط الدم، لذلك يجب على الأشخاص المصابين بانخفاض ضغط الدم تجنب تناولهما.

متى يجب استشارة الطبيب؟

إذا كنت تعاني من انخفاض ضغط الدم، فمن المهم استشارة الطبيب إذا كان:

  • شديدًا أو مفاجئًا
  • يصاحبه أعراض أخرى، مثل الدوخة أو الإغماء
  • يؤثر على حياتك اليومية

يمكن أن يساعد الطبيب في تحديد السبب الأساسي لانخفاض ضغط الدم وعلاجه.

 


أنشىء عام 1992 بحى الورود طريق الأمير عبدالله وقد انضم إلى مجموعة الوطن الطبية عام 2000 م وأعيد تحديثه وتجديده بشكل يليق بالعمل الطبى وينال رضى زبائننا الكرام . .نرحب بكم فى مجمع شعاع الطبى نسعد بخدمتكم على مدار 24 ساعة على مدار ايام الاسبوع.

احجز موعدك

جميع الحقوق محفوظة – مجمع شعاع الطبي 2020